الإستدانة ......تجلب الندامة
صفحة 1 من اصل 1
الإستدانة ......تجلب الندامة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعزائي أعضاء منتدانا الغالي أحببت أن أطرح بين أيديكم موضوعي هذا
((يقول الله تعالى في كتابه الكريم إن مع العسر يسرا ))
كلنا نقع في أزمات مادية لسبب أو لآخر تجعلنا نستدين من أقاربنا أو
من أصدقاءنا ريثما يتعدل الحال وتتحسن ظروفنا
وباعتبار مجتمعنا العربي مازال لديه الشعور بالأخوة والصداقة التي تفرض
عليه مساعدة أخيه في أزمته وحتماً سيوجد من يحل الأزمة ويتبرع ويقرضنا
ما نحتاج إليه من المال أو جزء منه وهو أول المشكلة
صديقنا أو أخانا أو جارنا يحل المشكلة ويأتي الوقت لإيفاء المبلغ بالوقت الذي
حددناه لأنفسنا أو في الوقت الذي يحتاج إليه هذا المبلغ الشخص الذي أقرضنا المال
فيبدأ الشخص المدين بالتعلل بأسباب وحجج وأعذار وأكاذيب لكي لا يفي المبلغ الذي
أصبحت ذمته مشغولة به
ما أصعب هذا الشعور الذي نكون فيه بحاجة إلى ذلك المال الذي ساعدت به من طلبه منك
وأفرجت كربته وتتلقى جواباً بالرفض شعور يجعلك تفكر للحظات هل هذا هو جزاء الإحسان؟
للأسف أصبحت هذه الظاهرة منتشرة في مجتمعاتنا وكانت سبباً لكثير من الناس في خلق المشاكل
بينهما وزرع الضغينة والكره وتفكك العلاقات الإجتماعية بين الناس سواء الأخ أو الصديق
أو الجار أو غيرهم كل منهما يصبح عدواً للآخر
وفي نهاية موضوعي أقول كلمة
إن من أحس بي وأفرج كربتي وساعدني في تخطي محنتي لا يمكن أن أقابله بالجحود
والنكران والكره لمجرد أنه يطالب بماله فهو شخص يستحق كل تقدير واحترام لصنيعه هذا
مع ودي واحتراماتي
أعزائي أعضاء منتدانا الغالي أحببت أن أطرح بين أيديكم موضوعي هذا
((يقول الله تعالى في كتابه الكريم إن مع العسر يسرا ))
كلنا نقع في أزمات مادية لسبب أو لآخر تجعلنا نستدين من أقاربنا أو
من أصدقاءنا ريثما يتعدل الحال وتتحسن ظروفنا
وباعتبار مجتمعنا العربي مازال لديه الشعور بالأخوة والصداقة التي تفرض
عليه مساعدة أخيه في أزمته وحتماً سيوجد من يحل الأزمة ويتبرع ويقرضنا
ما نحتاج إليه من المال أو جزء منه وهو أول المشكلة
صديقنا أو أخانا أو جارنا يحل المشكلة ويأتي الوقت لإيفاء المبلغ بالوقت الذي
حددناه لأنفسنا أو في الوقت الذي يحتاج إليه هذا المبلغ الشخص الذي أقرضنا المال
فيبدأ الشخص المدين بالتعلل بأسباب وحجج وأعذار وأكاذيب لكي لا يفي المبلغ الذي
أصبحت ذمته مشغولة به
ما أصعب هذا الشعور الذي نكون فيه بحاجة إلى ذلك المال الذي ساعدت به من طلبه منك
وأفرجت كربته وتتلقى جواباً بالرفض شعور يجعلك تفكر للحظات هل هذا هو جزاء الإحسان؟
للأسف أصبحت هذه الظاهرة منتشرة في مجتمعاتنا وكانت سبباً لكثير من الناس في خلق المشاكل
بينهما وزرع الضغينة والكره وتفكك العلاقات الإجتماعية بين الناس سواء الأخ أو الصديق
أو الجار أو غيرهم كل منهما يصبح عدواً للآخر
وفي نهاية موضوعي أقول كلمة
إن من أحس بي وأفرج كربتي وساعدني في تخطي محنتي لا يمكن أن أقابله بالجحود
والنكران والكره لمجرد أنه يطالب بماله فهو شخص يستحق كل تقدير واحترام لصنيعه هذا
مع ودي واحتراماتي
زائر- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى